تهدف الكلية إلى إعداد الطالب تربوياً وعسكرياً وعلمياً وبدنياً والارتقاء بكفاءته القتالية والإدارية للعمل بعد تخرجه ضابطاً في الحرس الوطني وقد توافرت لديه:
•القدرة على القيادة الميدانية وفن إدارة الرجال في مختلف الظروف.
•المهارة في استخدام المعدات التقنية والأسلحة المعقدة.
•القدرة على المشاركة الإيجابية في العمل المشترك.
•خدمة البحث العلمي.
•الإسهام في خدمة المجتمع.
ويتمتع الطالب الملتحق بالكلية بالعديد من المزايا ومنها:
- يصرف له مكافأة تعادل نصف الراتب الأساسي للملازم.
- تتحمل الكلية النفقات الدراسية بمختلف أنواعها وشتى مجالاتها.
- تأمين السكن والإعاشة طيلة وجود الطالب في الكلية طبقاً للحالات والظروف التدريبية والإدارية.
- تأمين الزي العسكري والملابس الرياضية مع تقديم الخدمات اللازمة من حيث الغسيل وأعمال الخياطة.
- تأمين التجهيزات العسكرية التي تخدم مختلف الأغراض التدريبية
- تتحمل الكلية نفقات العلاج والعناية الطبية سواء في الداخل أو الخارج طبقاً للأنظمة والتعليمات المعمول بها.
وبمجرد أن يتخرج الطالب برتبة ملازم يتم تعيينه في مختلف القطاعات العسكرية داخل وزارة الحرس الوطني وذلك حسب الاحتياج ومتطلبات العمل بحيث يوجه المتخرج سواء إلى الوحدات الميدانية المختلفة أو مختلف المعاهد وقواعد التدريب فضلاً عن المجالات ذات الطابع الإداري والفني .
وتحدد مجالات العمل حسب التخصصات المختلفة كالمشاة والمشاة الآلية والمدفعية والدفاع الجوي والهندسة والإشارة وغيرها.
ويجب ألا يغيب عن البال أن مجال التخصص بالنسبة للضابط يبدأ بعد التخرج بحيث ينتمي إلى أي من التخصصات انفة الذكر ومن ثم يشق طريقه العسكري ويتمرس في تخصصه عن طريق تلقي الدورات العسكرية الحتمية أو تلك التي تستدعيها طبيعة المهنة مع إتاحة المجال له بمواصلة الدراسة الجامعية والعليا في التخصص الذي يراه الحرس الوطني.
